• خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شبكة رفحاء نت الإخبارية
    |   نوفمبر 4, 2021 , 19:22 م
  • أخبار محلية
  • أخبار التقنية
  • منوعات
  • أخبار متنوعة
    • أقسام متنوعة
      • أخبار دولية
      • أخبار اقتصادية
      • أخبار سياحية
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات فهيد لزام
  • الفيديو
    • عرض الكل
    • فيديو محافظة رفحاء
    • أفلام الإنميشن
    • مقاطع وثائقية
  • الصوتيات
    • عرض الكل
    • القرآن الكريم
    • أشعار فصحى قصيرة
    • صوتيات التاريخ
    • من ساوند كلاود
  • الصور
    • عرض الكل
    • مناظر طبيعية
    • خلفيات متنوعة
    • سيارات رياضية
  • الملفات
    • عرض الكل
    • الملفات النصية
    • كتب وبحوث
    • أفلام سينمائية
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • قسم التاريخ
  • محافظة رفحاء
  • الآثار في رفحاء
  • أودية رفحاء
  • التابلاين
  • نادي التضامن
  • خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • أرامكو السعودية تنضم لعالم الرياضات الإلكترونية “لاعبون بلا حدود”
  • بمعيار جديد للهواتف الذكية.. «POCO» تطلق هاتف «POCO F4 GT» في السعودية
  • «حماس» تحذر إسرائيل من حرب أخرى إذا سمحت بمسيرة الأعلام
  • إسرائيل تشن اعتقالات في الضفة… وتفتح النار على أراضٍ زراعية بغزة
  • بدءاً من اليوم .. منع المقيمين الذين لا يتوفر لديهم تصريح دخول إلى العاصمة المقدسة
  • رياح و عوالق ترابية على عدة مناطق بالمملكة
  • وزير العدل يدشن مركز تهيئة الدعاوى
  • السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن برفع «منظمة التحرير» من قوائم الإرهاب
  • المملكة تقفز 10 مراكز في مؤشر السياحة العالمي
  • ارتفاع الصادرات غير البترولية للمملكة 29.4% خلال الربع الأول من 2022

الأخبار الرئيسية

12 0
الشبكة تنشر «تقريراً » عن «رفحاء».. التاريخ والنشأة والخدمات الإدارية وغيرها
الشبكة تنشر «تقريراً » عن «رفحاء».. التاريخ والنشأة والخدمات الإدارية وغيرها
6 0
اشتية: صرف علاوة غلاء المعيشة للمعلمين ولجميع موظفي الدولة
اشتية: صرف علاوة غلاء المعيشة للمعلمين ولجميع موظفي الدولة
25 0
«رحالة» خليجيون على متن «درجات نارية» يعبرون الطريق الدولي مروراً بمحافظة رفحاء
«رحالة» خليجيون على متن «درجات نارية» يعبرون الطريق الدولي مروراً بمحافظة رفحاء
25 0
مكتب «سابتكو رفحاء» ينتقل إلى مقره الجديد في حي المساعدية
مكتب «سابتكو رفحاء» ينتقل إلى مقره الجديد في حي المساعدية
23 0
الشبكة تنشر صوراً لـ مركبة عالقة بالرصيف في رفحاء
الشبكة تنشر صوراً لـ مركبة عالقة بالرصيف في رفحاء

جديد الأخبار

أرامكو السعودية تنضم لعالم الرياضات الإلكترونية “لاعبون بلا حدود”
أرامكو السعودية تنضم لعالم الرياضات الإلكترونية “لاعبون بلا حدود”
1 0

بمعيار جديد للهواتف الذكية.. «POCO» تطلق هاتف «POCO F4 GT» في السعودية
بمعيار جديد للهواتف الذكية.. «POCO» تطلق هاتف «POCO F4 GT» في السعودية
2 0

«حماس» تحذر إسرائيل من حرب أخرى إذا سمحت بمسيرة الأعلام
«حماس» تحذر إسرائيل من حرب أخرى إذا سمحت بمسيرة الأعلام
2 0

إسرائيل تشن اعتقالات في الضفة… وتفتح النار على أراضٍ زراعية بغزة
إسرائيل تشن اعتقالات في الضفة… وتفتح النار على أراضٍ زراعية بغزة
2 0

بدءاً من اليوم .. منع المقيمين الذين لا يتوفر لديهم تصريح دخول إلى العاصمة المقدسة
بدءاً من اليوم .. منع المقيمين الذين لا يتوفر لديهم تصريح دخول إلى العاصمة المقدسة
2 0

أخبار دولية > إنقاذ «لبنان» من المشروع «الإيراني»: الدور اللبناني قبل العرب والغرب
04/11/2021   7:22 م

إنقاذ «لبنان» من المشروع «الإيراني»: الدور اللبناني قبل العرب والغرب

+ = -
0 124
إدارة الموقع
إدارة الموقع 

لا أحد يعرف لبنان واللبنانيين، وله بينهم أصدقاء ومحبون أكثر من الملك سلمان بن عبدالعزيز، منذ كان أمير منطقة الرياض. ولا رئيس جمهورية لبناني كانت زيارته الخارجية الأولى في مطلع عهده إلى المملكة العربية السعودية سوى الرئيس ميشال عون. لا رئيس حكومة لبناني، إلا في النادر، لم يكن من أصدقاء الرياض، وآخرهم رئيس الوزراء نجيب ميقاتي الذي قال، إن “السعودية قبلتي الدينية والسياسية”. ولم يكن مؤتمر الطائف الذي أوقف حرب لبنان، سوى حلقة في سلسلة مبادرات سعودية ومساعدات وعلاقات ود وانفتاح على المستويين الرسمي والشعبي من أيام الملك عبدالعزيز والرئيس بشارة الخوري ورئيس الحكومة رياض الصلح. فلماذا وصلنا على ساعة الملك سلمان والرئيسين عون وميقاتي إلى قطيعة رسمية تعرف الرياض وبيروت مخاطرها؟ ومن يساعد لبنان على إنقاذ نفسه من التورط في مشروع معاد للعرب والغرب، إن لم تكن الرياض في طليعة المنقذين؟

المسألة أبعد من موقف وزير، وإن كان ما قاله وزير الإعلام جورج قرداحي في برنامج “برلمان الشعب” هو النقطة التي طفح بها الكيل. فالمواقف كانت تتراكم ومعها تتجمع العاصفة. مواقف “حزب الله” في التهجم المستمر على السعودية والبحرين والإمارات العربية، ودوره العملاني في مساعدة الحوثيين الذين نفذوا انقلاباً على الشرعية في اليمن ويهاجمون المطارات والأعيان المدنية في السعودية بالصواريخ والمسيرات. ومواقف المسؤولين اللبنانيين التي تراوحت بين الصمت حيال الاعتداءت أو الاستنكار الشكلي لها والدفاع عما يفعله الحوثيون، وما تفعله طهران مباشرة عبر قصف المراكز النفطية السعودية.
لا كشف تهريب المخدرات من لبنان إلى المملكة وأشهرها وضع حبوب الكبتاغون في ثمار الرمان، دفع المسؤولين إلى تشديد الرقابة ومعاقبة المهربين وأسيادهم والإمساك بالمعابر الشرعية وإغلاق المعابر غير الشرعية. ولا “التكامل” بين التهريب والترهيب قاد إلى حماية لبنان والأشقاء العرب من الأذى.
ولا جرى، حتى الحد الأدنى من المقاومة الرسمية لسيطرة “حزب الله” على مؤسسات الدولة وجر لبنان إلى المحور الإيراني.

وبدل أن يلعب رئيس الجمهورية، دور الحكم والمنفتح على الكل، اختلف مع كل القوى السياسية في الداخل باستثناء “حزب الله” ولم يعبأ بالعزلة مع الخارج. رؤساء الحكومات استسلموا للأمر الواقع تحت عنوان “ربط النزاع” وفي سبيل تحقيق مصالح محددة. والمعارضون تفرقوا، فلم يبق صامداً إلا “القوات اللبنانية” وعدد آخر من الأحزاب والشخصيات، وهكذا تتالت الضربات على الشعب اللبناني: أزمة مالية واقتصادية عميقة مصحوبة بكل أشكال الفساد. أكبر انفجار غير نووي في مرفأ بيروت. سعي “الثنائي الشيعي” لترهيب المحقق الدولي طارق البيطار وتفجير أزمة حكومية لـ”قبع” المحقق. وانفجار العلاقات مع السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي التي سحبت سفراءها وطردت سفراء لبنان وأوقفت الواردات، مع الحفاظ على اللبنانيين العاملين هناك ويقدر عددهم بنحو أربعمئة ألف شخص.

والوقت حان للتوقف عن التشاطر اللبناني عبر معادلة قوامها: ترك إيران تتمدد عملياً في مفاصل لبنان، وتقديم مواقف كلامية للخليج. فمن يسأل: لماذا تتركنا الرياض لطهران بدل أن تقود المواجهة في بيروت عليه أن يدرك ضرورة دورنا نحن في خوض المعركة بحيث يساعدنا العرب والعالم. وعلى من يهاجم التدخل الأميركي في لبنان لمصلحة التدخل الإيراني أن يعترف بأن أميركا التي تفرض عقوبات على شخصيات لبنانية تقوم هي بما يجب أن تقوم به السلطة في لبنان، وهو مكافحة الفساد. فليس أمراً قليل الدلالات قول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إن “العقوبات تأتي للتضامن مع الشعب اللبناني الذي يطالب منذ مدة بالشفافية ووضع حد للفساد والمفسدين”. وليس أمامنا سوى إنقاذ لبنان من المشروع الإمبراطوري الإيراني وما يسمى “محور الممانعة”. فهذا خيارنا وقدرنا. ومن الوهم أن نلغي أنفسنا ونتكل على سوانا. ولن يقف معنا العرب والغرب إن لم نقف نحن دفاعاً عن لبنان وتاريخه وهويته العربية.

إنقاذ «لبنان» من المشروع «الإيراني»: الدور اللبناني قبل العرب والغرب

أخبار دولية
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.rafha2.net/?p=10386

المحتوى السابق المحتوى التالي
إنقاذ «لبنان» من المشروع «الإيراني»: الدور اللبناني قبل العرب والغرب
بالتفصيل.. «محطات» مليئة بالانحياز وراء «انهيار» علاقة لبنان بالخليج
إنقاذ «لبنان» من المشروع «الإيراني»: الدور اللبناني قبل العرب والغرب
امرأة تؤلف روايات «جيمس بوند» للمرة الأولى بوصفها تعشق شخصيته

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار دولية
    • أخبار التقنية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار سياحية
    • محافظة رفحاء
    • مقالات فهيد لزام
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات
    • قسم التاريخ
    • أودية رفحاء
  • الأقسام
    • سجل الزوار
    • راسلنا
    • من نحن؟
    • هيئة التحرير
    • فيديو رفحاء
    • الآثار في رفحاء
    • التابلاين
  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار دولية
    • أخبار سياحية
    • صوتيات التاريخ
    • أخبار ثقافية
    • نادي التضامن

شبكة رفحاء نت الإخبارية

Copyright © 2022 www.rafha2.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة رفحاء نت الإخبارية

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس